هل تبحثين عن طريقة لإنقاص وزنك طفلكِ تحترم فطرته وطفولته؟

تذهبين للمطبخ كل صباح وتمسكين بورقة الدايت لتحضري الفطور لطفلكِ، تضعين أمامه قطعة توست أسمر، بيضة وقليلاً من اللبنة والخضار لكن طفلكِ يرفض الأكل،يعاندكِ، وأنتِ تمسكين كلماتكِ كي لا تجرحيه.
تُحضّرين له لانش بوكس صحي بحسب تعليمات الطبيب، وتمنعين عنه المصروف حتى لايشتري من بوفيه المدرسة ومن داخلك غير مقتنعة بما تقومين به لكن ليس لديك طريقة أخرى، فتحاليل طفلك غير جيدة وليس أمامك خيار إلا الدايت لتساعديه في إنقاض وزنه.
يعود طفلكِ من المدرسة غاضباً، ويخبرك أنه لن يذهب للمدرسة غداً بسبب تنمر أصدقائه على شكل جسمه، تمسكين دمعتكِ وتحزنين كيف يمكن لطفل بهذا العمر أن يتحمل كل هذا الوجع.
وقبل النوم تدركين أن طفلك لا يحتاج حمية غذائية جديدة أو نظام حرمان صارم لأنك جربت الكثير منها ولم ينجح، كل ما يحتاجه طريقة تحتوي مشاعره وتحتضن طفولته.
ومن هنا وُلد ماستركلاس حرّري طفلكِ من دوامة الدايت✋
ليدعم طفلكِ للوصول إلى وزن صحي براحة وهدوء

تذهبين للمطبخ كل صباح وتمسكين بورقة الدايت لتحضري الفطور لطفلكِ، تضعين أمامه قطعة توست أسمر، بيضة وقليلاً من اللبنة والخضار لكن طفلكِ يرفض الأكل، يعاندكِ، وأنتِ تمسكين كلماتكِ كي لا تجرحيه.
تُحضّرين له لانش بوكس صحي بحسب تعليمات الطبيب، وتمنعين عنه المصروف حتى لايشتري من بوفيه المدرسة ومن داخلك غير مقتنعة بما تقومين به لكن ليس لديك طريقة أخرى، فتحاليل طفلك غير جيدة وليس أمامك خيار إلا الدايت لتساعديه في إنقاض وزنه.
يعود طفلكِ من المدرسة غاضباً، ويخبرك أنه لن يذهب للمدرسة غداً بسبب تنمر أصدقائه على شكل جسمه، تمسكين دمعتكِ وتحزنين كيف يمكن لطفل بهذا العمر أن يتحمل كل هذا الوجع.
وقبل النوم تدركين أن طفلك لا يحتاج حمية غذائية جديدة أو نظام حرمان صارم لأنك جربت الكثير منها ولم ينجح. كل ما يحتاجه طريقة تحتوي مشاعره وتحتضن طفولته.
ومن هنا وُلد هذا الماستركلاس
ليدعم طفلكِ للوصول إلى وزن صحي براحة دون دايت


تشترين لطفلك ثياباً جديدة كل شهر لأن وزنه يزداد ولا تعرفين كيف تساعدينه دون أن تجرحي مشاعره
ترفضين فكرة الدايت تماماً لأنكِ جربتِ الكثير من الحميات الغذائية دون أي فائدة
تبكين طوال الليل لأن تحاليل طفلك ليست جيدة فنسبة الدهون عالية ونسبة الفيتامينات منخفضة.
لا تريدين لطفلكِ أن يعيش نفس المعاناة التي عشتِها أنتِ مع وزنكِ ونظرتك لجسمكِ.
تتأملين الصور العائلية فتجدين أن شكل طفلك أكبر من عمره، مما يزيد من قلقكِ وخوفكِ.
تلاحظين أنه لم يعد يستطيع اللعب مع أصدقائه لأنه يتعب بعد دقائق.
تبذلين جهداً كبيراً لإقناعه بممارسة الرياضة لكن دون جدوى ويتهرب منها بأي شكل.
تسمعين من زوجكِ وعائلتكِ عبارات لوم وعتب أنكِ المسؤولة عن ما وصل إليه بسبب دلالكِ له.
تخافين أن يسمع كلمات تجرحه في الجمعات العائلية فبدأت تعتذرين عن الذهاب خوفاً على مشاعر طفلكِ.
تخافين من تعرضه للتنمر في المدرسة، أو أن يشعر بالخجل من جسمه أمام أصدقائه.
تلاحظين أنه يأكل أكثر كلما كان حزيناً ثم يعود إليكِ باكيًا، نادمًا، مما يزيد من خوفكِ.

يصل طفلكِ إلى وزنٍ مستقر بطريقة طبيعية، دون أن يشعر بالحرمان أو العزلة عن إخوته وأصدقائه.
يتعلّم طفلكِ الاستماع لجسمه ويستطيع التحكم بأكلهِ بشكل تلقائي.
يلعب مع الأطفال الآخرين بثقة دون أن يخجل من شكله أو يشعر أنه مختلف.
يتحرّك ويلعب بحريّة، يركض ويضحك دون نظرات شفقة أو تعليقات جارحة.
تتحول مائدة الطعام لمساحة آمنة تصنعين من خلالها ذكريات مع طفلك بلا معارك أو صراخ.
يحب طفلكِ جسمه ويشعر أنه مقبول كما هو، لا مرفوض لأنه لا يشبه الأطفال الآخرين في عمره.
تستعيدين علاقتكِ بطفلكِ وتعودين مصدر أمانه لا مصدر خوفه وخاصة وقت الوجبات.
تجدين أخصائية تغذية ترشدكِ بوضوح دون تشتت وبعيدًا عن نصائح الدايت السطحية.
تحصلين على أدوات بسيطة وعملية تُساعدكِ على تنظيم وجبات عائلتكِ دون حرمان.
مبنية على خبرة علمية وعملية وتجربة شخصية مع صراع الوزن والدايت
تُقدّم لكِ تعاطفاً حقيقياً مع مشاعرك ومشاعر طفلكِ.
توضح لكِ جذور المشكلة وتمنحكِ خطوات واقعية سهلة التطبيق.
🙅🏻♀️
هذه الطريقة ليست لكِ إذا كنتِ
تبحثين عن دايت أو قائمة ممنوعات لطفلكِ.
تؤمنين بأن الحل الوحيد هو إنقاص الوزن بأي وسيلةٍ كانت.
لا ترغبين في تغيير طريقة تفكيركِ أو تطوير وعيكِ كأم.
غير مستعدة لتجربة أسلوب مختلف مبني على الثقة والحب الغير مشروط.
ترفضين إشراك طفلكِ في عملية التغيير.
💪
سيُحدث فرقًا في حياتكِ إذا كنتِ
تشعرين أن وزن طفلكِ يخرج عن السيطرة رغم كل محاولاتكِ.
تعبتِ من الصراعات اليومية على الطعام وتبحثين عن حلٍ يراعي مشاعر طفلكِ.
ترفضين ثقافة الدايت، ولم تجدي بدائل واقعية.
تريدين خطوات بسيطة تساعدكِ على بناء علاقة صحية مع طفلكِ حول الأكل.
ترغبين بحماية طفلكِ من التنمّر والرفض دون أن تهزي ثقته بحسمه.
أعلم أنكِ لا تنامين جيدًا لأن عقلكِ لايتوقف عن التفكير فيما إذا كنتِ ماتفعلينه لصالح طفلكِ.
أعلم كم مرة بكيتِ بصمت بعد مشاجرة على الطعام… وكم مرة شعرتِ بأنكِ أم قاسية رغم نواياكِ الطيبة.
لكن لم تجدي أحداً يمنحكِ طريقة واضحة تحتضن خوفك وتحتوي مشاعر طفلكِ دون أن يحدد لكِ رقماً على الميزان.
صدقيني أنتِ لست أماً فاشلة على العكس تماماً
أنتِ هنا لأنك أماً رائعة تبحث عن حلٍ أكثر حباً وإنسانية ويراعي مشاعر طفلكِ.
صدقيني أنتِ لست أماً فاشلة على العكس تماماً. أنتِ هنا لأنك أماً رائعة تبحث عن حلٍ أكثر حباً وإنسانية ويراعي مشاعر طفلكِ.
لن أقدم لكِ حمية جديدة ولا قائمة ممنوعات تلصقينها على الثلاجة لتتبعينها
بل سأرشاكك منهجية علمية واقعية لكنها بسيطة وفعالة تتكون من 3 مراحل :

٣ خطوات لحياة خالية من الدايت
ستتعلمين الطريقة الأذكـى من أي دايت لبناء نمط حياة صحي لطفلكِ ولعائلتكِ

جذر المشكلة
سترين الصورة كاملة وستكتشفين جذر المشكلة الحقيقي وأنها ليست فيكِ أو في طفلك بل في شيءٍ لن تتوقعينه

حقيقـة الدايت
ستكتشفين لماذا فشلت كل الحميات السابقة وكيف تؤثر ثقافة الدايت على نفسية طفلكِ وعلاقته مع الطعام.

حقيقـة الدايت
ستكتشفين لماذا فشلت كل الحميات السابقة وكيف تؤثر ثقافة الدايت على نفسية طفلكِ وعلاقته مع الطعام.

جذر المشكلة
سترين الصورة كاملة وستكتشفين جذر المشكلة الحقيقي وأنها ليست فيكِ أو في طفلك بل في شيءٍ لن تتوقعينه

٣ خطوات لحياة خالية من الدايت
ستتعلمين الطريقة الأذكـى من أي دايت لبناء نمط حياة صحي لطفلكِ ولعائلتكِ


ملخّص عملي لمحتوى الماستركلاس، لتراجعيه وقت ما تشائين.

لمشاركة تطبيقاتك
وتجاربك مع أمهات يشبهنكِ ويفهمنكِ.

بعد أسبوعين من التطبيق لدعمكِ ومساعدتكِ في حل المشكلات وتقديم الحلول.

أنا هتاف زوين، أخصائية تغذية بخبرة 15 سنة ومستشارة معتمدة بالتغذية الحدسية، أم وصاحبة تجربة شخصية عميقة مع الأكل والجسم والوزن.

قصتي لم تبدأ من الكتب أو القاعات الدراسية، بل من وجع الطفولة ومن أيام بكيت فيها بسبب تعليق جارح على شكلي وطريقة أكلي.
كنت الطفلة التي يُقال عنها إنها تأكل كثيراً، كبرت تلك الجروح معي، ورافقتها محاولات متكررة وفاشلة في اتباع الحميات الغذائية وخطط الحرمان.
وعندما قررت دراسة التغذية لأفهم نفسي وأبحث عن طريقة علمية وعملية تساعدني وتساعد كل من عاش تجربتي. لكن الحقيقة كانت أني لم أجد دعماً من حولي، فكيف لفتاة تعاني من زيادة الوزن أن تختص تغذية؟!
لكنني أكملت الطريق لأنني على يقين أن هناك طريقاً أفضل من الدايت عليّ اكتشافه.
وبعد الدراسة والبحث والتعمق أدركت أن الحل لا يبدأ برقم على الميزان بل بالوعي، الثقة والحب الغير مشروط. وأن المشكلة ليست في الطعام بحد ذاته، بل في العلاقة التي نبنيها معه منذ الطفولة.
وحين أصبحت أماً، قررت أن لا أجعل أطفالي ولا أي طفل آخر أن يعيش ماعشته.
فصممت منهجيتي الخاصة التي تراعي مشاعرنا كأمهات ومشاعر أطفالنا وتحتضن طفولتهم.
طريقة واقعية، بسيطة وعميقة ساعدتني وساعدت مئات الأمهات على بناء علاقة آمنة بين أطفالهن والطعام.
في هذا الماستر كلاس لن أقدم لك معلومات نظرية أو حميات غذائية لاتجدي نفعاً
بل أسلوب حياة صحي يستمر مع طفلكِ للأبد 💚
وهذا ماسيحدث …
طفلكِ يبدأ يومه بخيارات صحية يحبها ويتوقف حين يشبع.
لانش بوكس متوازن ومشجّع، مع مصروف اختياري دون رقابة.
يعود طفلكِ من المدرسة مرتاحاً، نشيطاً، ويشارككِ يومه دون توتر.
يختار رياضة يحبها، ويتحرك بحب وثقة.
يأكل بتوازن، دون صراخ ويفهم جسمه واحتياجاته.
علاقتكما أقرب، وثقته بنفسه أقوى، وأنتِ مطمئنة لأنكِ على الطريقة الصحيح.
جربتِ كل شيء لكن …
تبدأين يومكِ بصراع على المائدة وطفلكِ يرفض الأكل أو يأكله مجبراً.
لانش بوكس ممل، دون مصروف وطفلكِ يشعر بالحرمان مقارنة بزملائه.
يعود من المدرسة متعباً، غاضباً، فاقداً للطاقة، ورافضاً لأي تغيير.
يأكل طفلكِ الطعام سراً، وتزداد مقاومته لكل محاولاتكِ.
تشعرين أنكِ فقدتِ السيطرة وأن كل خطوة تقومين بها تزيد المسافة بينكما.
تحتاجين طريقة صحية تحتوي بها مشاعر طفلكِ.
جربتِ كل شيء لكن …
تبدأين يومكِ بصراع على المائدة وطفلكِ يرفض الأكل أو يأكله مجبرًا.
لانش بوكس ممل، دون مصروف وطفلكِ يشعر بالحرمان مقارنة بزملائه.
يعود من المدرسة متعبًا، غاضبًا، فاقدًا للطاقة، ورافضًا لأي تغيير.
يأكل طفلكِ الطعام سراً، وتزداد مقاومته لكل محاولاتكِ.
تشعرين أنكِ فقدتِ السيطرة وأن كل خطوة تقومين بها تزيد المسافة بينكما.
تحتاجين طريقة صحية تحتوي بها مشاعر طفلكِ.
وهذا ماسيحدث …
طفلكِ يبدأ يومه بخيارات صحية يحبها ويتوقف حين يشبع.
لانش بوكس متوازن ومشجّع، مع مصروف اختياري دون رقابة.
يعود طفلكِ من المدرسة مرتاحاً، نشيطاً، ويشارككِ يومه دون توتر.
يختار رياضة يحبها، ويتحرك بحب وثقة.
يأكل بتوازن، دون صراخ ويفهم جسمه واحتياجاته.
علاقتكما أقرب، وثقته بنفسه أقوى، وأنتِ مطمئنة لأنكِ على الطريقة الصحيح.


★★★★★
سحـر - أم لطفلين

★★★★★
هنـادي - أم لطفلـين
أفهمك تمامًا ، ولهذا سنشارككِ خلال الويبينار أفكاراً عملية تساعدكِ على شرح الطريقة التي سنتبعها لزوجكِ بطريقة منطقية وعاطفية في آنٍ واحد.
ليس هدفنا أن نُشعره بذلك، بل سنزرع فيه حباً لجسمه، ووعياً بأكله… لأن التغيير الحقيقي يبدأ عندما يشعر بالأمان.
العادات تتشكل في الطفولة، وكلما بدأنا أبكر، كان التغيير أسهل، وأعمق، وأكثر استقراراً في المستقبل.
نعم سيتم تسجيله لتحضريه في الزمان والمكان المناسبين لكِ.
كلما طالت فترة الصراع بينكِ وبين طفلكِ، كلما ترسّخت العادات التي يصعب تغييرها لاحقًا، خاصة حين يدخل مرحلة المراهقة ويرفض أي تدخل منكِ.
إن لم تتخدي قراركِ الآن، قد تجدي نفسكِ في الدائرة ذاتها: ورقة دايت جديدة، مقاومة أشد والأصعب من ذلك كله طفلكِ يبتعد عنك أكثر وأكثر.
احجزي مقعدك الآن، فأنتِ لستِ بحاجة لدايت آخر يتعبكِ ويتعب طفلكِ
كلما طالت فترة الصراع بينكِ وبين طفلكِ، كلما ترسّخت العادات التي يصعب تغييرها لاحقًا، خاصة حين يدخل مرحلة المراهقة ويرفض أي تدخل منكِ.
إن لم تتخدي قراركِ الآن، قد تجدي نفسكِ في الدائرة ذاتها: ورقة دايت جديدة، مقاومة أشد والأصعب من ذلك كله طفلكِ يبتعد عنك أكثر وأكثر.
احجزي مقعدك الآن، فأنتِ لستِ بحاجة لدايت آخر يتعبكِ ويتعب طفلكِ